وقال ترمب في تصريحات بالمكتب البيضاوي: "نساعد إسرائيل في هذه المحادثات، ولا نقدم أموالاً لحماس".
وشدّد على ضرورة ألا تتولى "حماس" إدارة قطاع غزة في المستقبل، وعلى وجوب أن تطلق الحركة سراح جميع المحتجزين الإسرائيليين في القطاع منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
واتهم مسؤولون أمريكيون إسرائيل، بمحاولة إفشال المحادثات السرية التي أجرتها الولايات المتحدة مع حركة حماس في الدوحة، بهدف التوصل إلى اتفاق للإفراج عن محتجزين أمريكيين، وفق ما نقلته صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، أمس الخميس.
وأفادت الصحيفة بأن إدارة ترمب، لم تُطلع إسرائيل مسبقاً على هذه المفاوضات خشية أن تعرقلها، وخاصة بعد أن أحبطت تل أبيب جولة سابقة كانت مقررة الأسبوع الماضي.
وبدعم أمريكي ارتكبت إسرائيل بين 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 و19 يناير/كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.






















