دفاعاً عن النبي محمد.. وزير سنغالي سابق يعيد لفرنسا وسام شرف
تخلى الوزير والسفير السنغالي السابق أمادو تيجان وون عن "وسام جوقة الشرف الفرنسي"، وقال في رسالة بعث بها إلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون: إنه "لا يتشرف بأن يتقاسم نفس الوسام مع صامويل باتي (المدرس الذي نشر صوراً مسيئة للنبي)، لأسباب عميقة ومقدسة".
لبنان.. الكنيسة المارونية تشجب "التعرض المقيت" للرموز الدينية
شجبت الكنيسة المارونية في لبنان على لسان البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، ما وصفته بـ"التعرض المقيت للرموز الدينية، وإعادة نشر الرسوم المهينة (للنبي محمد)"، وذلك خلال ترؤسه قداساً في كنيسة السيدة بالصرح البطريركي شمالي بيروت.
تركيا تُدين الرسوم الفرنسية: تمثّل المستنقع القذر لمعاداة الإسلام والأتراك
وصفت الرئاسة التركية في بيان رسمي لها، الرسم الكاريكاتيري لمجلة شارلي إيبدو بالـ“الشائن”، فيما تَقدَّم الرئيس التركي بشكوى للنيابة العامة التركية، ضد كل من رئيس التحرير ورسام الكاريكاتير لدى المجلة الفرنسية، بتهمة "الإساءة إلى رئيس الجمهورية".
الكنيسة الكلدانية في العراق والعالم وبطريرك القدس يدينان الإساءة للإسلام
أدانت الكنيسة الكلدانية في العراق والعالم، الإساءة إلى الأديان، بالإضافة إلى إدانة بطريرك القدس وسائر أعمال فلسطين والأردن، ثيوفيلوس الثالث، الإساءة إلى الدين الإسلامي والنبي محمد، معرباً عن قلقه من حالة الاستقطاب الناتجة عن مجريات الأمور في فرنسا.
عقب اتساع رقعة المقاطعة .. باريس تستنفر وتناشد وقف الدعوات لمقاطعتها
دعت الخارجية الفرنسية في بيان لها الأحد، إلى وقف الدعوات لمقاطعة السلع الفرنسية معتبرة أنها تصدر من "أقلية راديكالية". واعتبرت أن هذه الدعوات "تشوه المواقف التي دافعت عنها فرنسا من أجل حرية الرأي وحرية التعبير وحرية الديانة ورفض أي دعوة للكراهية".
مظاهرة في إسطنبول تنديداً بنشر رسوم مسيئة للنبي في فرنسا
شهد ميدان بيازيد وسط اسطنبول، الأحد، تظاهرة منددة بنشر رسوم كاريكاتورية مسيئة للنبي محمد (عليه الصلاة والسلام)، ورأى المتظاهرون أن دعم الحكومة الفرنسية نشر تلك الرسوم المسيئة على ناطحات سحاب في البلاد "يفتح المجال أمام أعمال تتسم بالإسلاموفوبيا".
قراءات مميزة
مستنقع مالي.. كيف يحاول ماكرون الانسحاب من حربه الخاسرة؟
تتوالى العمليات العسكرية التي تجريها القوات الفرنسية في مالي من أجل محاربة التنظيمات "المتطرفة"، إلا أنها لم تحقق بعد 8 سنوات النتائح المرجوة، وهو ما حتّم على ماكرون التفكير بطريقة للانسحاب، خاصة بعد تزايد الضغط الداخلي عليه والانقلاب على حليفه كيتا.