الرئيس التركي رجب طيب أردوغان والرئيس الأميركي دونالد ترمب (AA)
تابعنا

أهم الأحداث:

أردوغان وترمب يبحثان إنشاء منطقة آمنة شمالي سوريا، ورئيسة وزراء بريطانيا تسعى لمنع رفض "كارثي" لاتفاق بريكست في البرلمان.

الجديد على TRT عربي:

قمّة بيروت الاقتصادية بدون ليبيا وبوادر أزمة تلوح في الأفق

احتجاجات السودان تتوسع إلى دارفور واتهامات تطارد السلطات بجلب مرتزقة روس

      شاهد!

      ممنوع من الوداع

      أردوغان وترمب يبحثان إنشاء منطقة خالية من الإرهاب شمالي سوريا

      أفاد بيان صحفي للرئاسة التركية بأن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أعرب في اتصال مع نظيره الأميركي دونالد ترمب عن "ترحيبه بالقرار الأميركي بالانسحاب من سوريا، مبدياً استعداد تركيا لتقديم جميع أنواع العون للولايات المتحدة الأميركية في هذا الإطار". وقال البيان إن الاتصال تَطرّق إلى "فكرة تأسيس منطقة آمنة وخالية من الإرهاب في شمالي سوريا بالاستناد إلى مبدأ وحدة التراب السوري". [TRTعربي]

      وأضاف البيان أن الرئيسين أكّدا "إتمام خارطة الطريق في منبج في سبيل عدم السماح بحدوث فراغ في السلطة في المنطقة، وعدم إعطاء الفرصة للقوى التي تريد عرقلة تطبيق قرار الانسحاب، بالإضافة إلى تأكيد أهمية التواصل بينهما". وأكد أردوغان "عدم وجود مشكلات بين تركيا والأكراد"، وأن هدف بلاده منحصر في "مكافحة المنظمات الإرهابية التي تشكّل تهديداً للأمن القومي". [TRTعربي]

      من جانبه قال البيت الأبيض إن الرئيس دونالد ترمب أبلغ نظيره التركي أنه يريد معالجة المخاوف الأمنية التركية في سوريا، لكنه أكد أيضاً أهمية عدم إساءة التصرف مع حلفاء واشنطن. وقال البيت الأبيض في بيان إن ترمب وأردوغان ناقشا القضايا الثنائية و“استمرار التعاون في سوريا مع بدء القوات الأميركية في الانسحاب“. [رويترز]

      ماي تسعى لمنع رفض "كارثي" لاتفاق بريكست في البرلمان

      حذّرت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي معارضي اتفاق خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بأنهم "سيخيبون آمال الشعب" و"يخاطرون بعدم الوفاء بمطالبه". وحثت ماي أعضاء مجلس العموم على إعادة النظر في اتفاق بريكست، مشيرة إلى أن "كتب التاريخ" ستحكم إن كان النواب صدّقوا على الاتفاق بعد ضمان حماية الاقتصاد والأمن. [BBC عربي]

      وقالت ماي إنه "من واجبنا جميعاً تطبيق نتيجة الاستفتاء" وإلا فإن "ثقة الشعب في العملية الديمقراطية وفي سياسييه ستتكبد ضرراً كارثياً". وفي حال إفشال الاتفاق، فإن بريطانيا قد تخرج من الاتحاد الأوروبي بدون اتفاق في 29 مارس/آذار، ما سيؤدي إلى قطيعة مفاجئة تخشاها الأوساط الاقتصادية، أو أنها لن تغادر التكتل إطلاقاً بحسب ماي. [وكالة الصحافة الفرنسية]

      وسيصوت النواب على اتفاق الخروج من الاتحاد الأوروبي والإعلان عن العلاقات المستقبلية مساء الثلاثاء. ومن المتوقع أن يصوت حزب العمال وأحزاب المعارضة الأخرى ضد الاتفاق في حين يمكن أن ينضم إليهم نحو 100 نائب محافظ ونواب الحزب الاتحادي الديمقراطي البالغ عددهم 10 نواب. [BBC عربي]

      TRT عربي
      الأكثر تداولاً