أهم الأحداث:
تركيا تؤكد إصرارها على تطهير حدودها من الإرهابيين، وإلغاء قمة فيسغراد 4 بسبب أزمة دبلوماسية بين بولندا وإسرائيل.
الجديد على TRT عربي:
خطاب السيسي في ميونخ بين الإسلام والإرهاب
تركيا تؤكد إصرارها على تطهير حدودها من الإرهابيين
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الإثنين، أن تركيا ستطهر جميع المناطق المحاذية لحدودها الجنوبية من الإرهاب، وستقيم مناطق آمنة يعود إليها السوريون. [الأناضول]
وأوضح أردوغان أن القوات المسلحة التركية تواصل مكافحتها للتنظيمات الإرهابية وتُلحق بها خسائر فادحة. وأضاف "نُنزل ضربات موجعة بالتنظيمات الإرهابية، فنحن موجودون في جبال غابار وجودي وقنديل، ودخلنا أوكار الإرهابيين، والآن يبحثون عن مكان يفرون إليه". [الأناضول]
وقال وزير الخارجية التركي مولود تشاوش أوغلو "إذا لم يتم تطهير شرق الفرات في سوريا من الإرهابيين، فإن تركيا ستتولى القيام بذلك بنفسها". وأشار إلى قيام تركيا بمكافحة عناصر تنظيم PKK الإرهابي، في الجانب العراقي من الحدود مع بلاده. [الأناضول]
أزمة دبلوماسية بين بولندا وإسرائيل تتسبب في إلغاء قمة فيسغراد 4
أعلن رئيس الوزراء التشيكي أندريه بابيش، الإثنين، إلغاء قمة فيسغراد 4 التي كان من المقرر انعقادها الأسبوع الجاري، في القدس، بين إسرائيل وكل من بولندا وتشيكيا والمجر وسلوفاكيا. وجاء الإعلان عن إلغاء القمة إثر انسحاب بولندا منها بسبب خلافات حول تصريحات إسرائيلية تتعلق بمسؤولية وارسو عن المحرقة النازية. [فرانس 24]
وبدأت الأزمة عندما قال القائم بأعمال وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس إن الكثير من البولنديين تعاونوا مع النازيين في الحرب العالمية الثانية ويشتركون في تحمل المسؤولية عن المحرقة النازية، ما أغضب بولندا ودفع رئيس وزرائها ماتيوس مورافيسكي إلى إعلان انسحاب بلاده من القمة. [رويترز]
وأعلنت الخارجية الإسرائيلية، الإثنين، أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو سيعقد لقاءات منفردة مع ممثلي دول تشيكيا، والمجر، وسلوفاكيا، بدلاً من اجتماع قمة مجموعة فيسغراد. [الأناضول]
