أهم الأحداث:
الرئيس التركي يقول إن اقتصاد بلاده يشهد عملية "انتعاش قوية جداً"، ومفوضة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان تحذر من "كارثية" مخطط الضم الإسرائيلي.
شاهد!
السودان يمنع وصول مرتزقة إلى ليبيا
أردوغان: الاقتصاد التركي يشهد عملية "انتعاش قوية جداً"
قال الرئيس رجب طيب أردوغان الاثنين، عقب اجتماع للحكومة في المجمع الرئاسي بأنقرة، إن الاقتصاد التركي يشهد عملية "انتعاش قوية جداً"، مؤكداً أن تركيا من الدول التي سيسطع نجمها في عالم ما بعد كورونا. [TRT عربي]
وأضاف الرئيس التركي: "نهدف إلى تصفير عدد الإصابات والوفيات بكورونا، ومصممون على إبعاد بلادنا عن دائرة الخطر"، وشدد على أن نجاح تركيا في مكافحة كورونا داخلياً لا يكفي، بل يتعين تحقيق النجاح ذاته في محيطها أيضاً والعالم ككل. [الأناضول]
ولفت أردوغان إلى أن البيانات الأولى لشهر يونيو/حزيران تظهر أن اقتصاد تركيا يشهد عملية انتعاش قوية جداً، وأضاف: "نمو اقتصادنا 4.5% في الربع الأول من 2020 أكبر دليل على قوته وإمكاناته". [TRT عربي]
باشليت تحذر من "كارثية" مخطط الضم الإسرائيلي
حذّرت مفوضة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان ميشيل باشليت من "كارثية" مخطط الضم الإسرائيلي، قبل أيام قليلة من إطلاق إسرائيل المحتمل آلية ضم مستوطنات في الضفة الغربية ومنطقة غور الأردن. [TRT عربي]
وضمت باشليت صوتها إلى الأصوات التي تطالب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالعودة عن المخطط، قائلة إن "الضم غير شرعي... نقطة على السطر"، وحذرت من أن "أي محاولة لضم أي جزء من الأراضي الفلسطينية المحتلة لن تسيء فقط بشكل خطير إلى جهود التوصل إلى سلام دائم في المنطقة، بل من المرجح أن ترسخ الانتهاكات الخطيرة لحقوق الإنسان التي طبعت النزاع منذ عقود وتديمها وتفاقمها". [TRT عربي]
رداً على ذلك، هاجمت الخارجية الإسرائيلية باشليت، متهمة إياها بالتحيز للفلسطينيين، وقالت: "ليست هذه المرة الأولى التي تستخدم فيها باشليت منصبها لتسييس المفوضية ضد إسرائيل"، مضيفة: "لم يكن مفاجئاً أن تنضم (باشليت) إلى الحملة الفلسطينية ضد خطة السلام الأمريكية (صفقة القرن المزعومة)، وأن تدلي بتصريحات حتى قبل اتخاذ أي قرار بهذا الشأن". [الأناضول]
