وتتحول هذه المناسبة إلى فرصة لإعادة تقييم احتياجات المرأة في المجتمع التركي، والمطالبة بمزيد من التسهيلات للأمهات لمواصلة انخراطهن في سوق العمل.
وعلى مدى العقود الماضية، عملت الحكومات التركية المتعاقبة على تقديم كل أشكال الدعم لتعزيز مكانة المرأة في مجالات العمل كافَّةً.
ولا تخلو حكومة تركية من العنصر النسائي، إذ تترأس وزارة الأسرة والخدمات الاجتماعية، السفيرة السابقة ماهينور أوزدمير. فيما خلال العقود الماضية، واجهت دخول المرأة بعض المجالات والمِهَن في البلاد، عوائق، خصوصاً على أساس الحجاب.
TRT عربي