أطفال غزة في يوم الإجازة - تصوير بلال خالد (TRT Arabi)
تابعنا

يعيش مليونا فلسطيني في قطاع غزة أوضاعاً صعبة، في ظل الحصار الذي يضيّق به الاحتلال الإسرائيلي على السكان. إلا أنهم لا يتوانون في البحث عن أي رقعة أمل يتشبثون بها بحب الحياة ما استطاعوا إلى ذلك سبيلاً.

مصور TRT عربي بلال خالد ينقل من وسط مدينة غزة عدة مشاهد لحياة أطفالها:

بدّي أصير معلمة

"أنا ملك 13 عام من مخيم نهر البارد في مدينة خان يونس، أنا بدرس في مدرسة حياة للاجئين ومعدلي 95%، كل يوم باجي أنا وصحباتي بنلعب حولين الخردة حتى يأذن المغرب، حلمي إني أصير مدرّسة لغة عربية".

عيد ميلاد فوق الدمار

‫"أنا أميرة 12 سنة من غزة، كنت ساكنة في البيت اللي وراي طول حياتي إحنا ودار عمي، اليوم أجينا نحتفل بعيد ميلاد ابن عمي وليد فوق الدمار، هذا لإنه لسا ما في عندنا بيت نسكن فيه".

يلا نلعب

"أنا عمر وهذه أختي لمى، بنيجي كل خميس ع الكورنيش مع بابا عشان نركب الألعاب ونشوف البحر".

بنحب نطبّل

"إحنا بنيجي عالبحر كل يوم بعد المدرسة، بنجيب ها الجرادل معنا والعصي وبنقعد نطبل للناس، إحنا بنعمل هيك عشان معناش مصاري نشتري طبلات حقيقية".

بنشوف البحر

"اليوم إجازة وإحنا بنحب نطلع في الإجازة، بنيجي ع البحر وبنقعد فوق كلمة غزة عشان نشوف البحر ونطّلّع على الناس من فوق".

بنحب الحصان

"أنا سعيد وهذا علي، و هذا الحصان بياخدنا وين ما بدنا، لو بدنا نروح على مكان بنركب الحصان ع العربة وبياخدنا وين ما بدنا عشان هيك إحنا بنحب هذا الحصان".

يا عمّ

"يا عم.. يا عم.. صورني".

أطفال غزة في يوم الإجازة - تصوير بلال خالد (TRT Arabi)
طفل من غزة يلعب بالحي - تصوير بلال خالد (TRT Arabi)
سعيد (يسار) وعلي (يمين) يجوبان غزة على ظهر الحصان - تصوير بلال خالد (TRT Arabi)
أميرة تجلس أمام بيتها، الذي تعرض للقصف الإسرائيلي، في غزة - تصوير بلال خالد (TRT Arabi)
أطفال من غزة يمارسون هوايتهم بعد الدوام المدرسي بأدواتهم البسيطة - تصوير بلال خالد (TRT Arabi)
ملك طفلة في مدرسة حياة للاجئين في غزة - تصوير بلال خالد  (TRT Arabi)
عمر ولمى يلعبان في غزة - تصوير بلال خالد (TRT Arabi)
TRT عربي