عندما هبّت رياح "الربيع العربي" في صيغته المغربية سنة 2011، متجسدة في حركة "20 فبراير" التي طالبت باجتثاث مظاهر الفساد، لم تكن فقط حناجر آلاف الشباب التي صدحت بهذه المطالب، بل واكبتها أصوات مثقفين ومفكرين مغاربة حاولوا "دعم" هذا "الحراك المجتمعي".
8 دقيقة قراءة