منذ 11 ساعات
وأفاد مراسل الأناضول بأن الاشتباكات اندلعت بعد أن نفَّذت قوات الأمن عملية أمنية في مخيم تقطنه مجموعة من الرعايا الفرنسيين في إدلب.
وأوضح أن قوات الأمن نفّذت العملية الأمنية تلبيةً لطلب والدة فتاة خطفتها المجموعة المسلحة.
وصرح مسؤول أمني سوري للتليفزيون الرسمي، لم يكشف عن هويته، بأن مزاعم شن عملية عسكرية شاملة ضد لاجئين "لا أساس لها من الصحة".
اختيارات المحرر
وأضاف أنه لم يصَب أيٌّ من عائلات اللاجئين الفرنسيين الـ150 التي تعيش في المخيم بأي أذى.
وفي 8 ديسمبر/كانون الأول 2024، بسطت فصائل سورية سيطرتها على البلاد، منهيةً 61 عاماً من حكم حزب البعث الدموي، و53 سنة من سيطرة عائلة الأسد.